بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 21 أبريل 2014
أتطرفُ وأضيع
أرافقه في الألفةِ
والسهدِ وسوء الحال....
أتطرفُ في عزلتي من أجله ....
أضيعُ في صداقاتِ الوحدةِ..
و أهملُ النفسَ لأركنَ إليه ....
ليتركني حينها للعذابِ ويرحلْ..
منـــــــــــــــــال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق