بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 21 أبريل 2014

بمـــــــــاذا أخبرهم

تتوهجُ الكواكبُ وتضيعُ من أفلاكها كل المسارات
ويتأرجحُ اليوم معللاً أمره بقصةِ إنتظار .....
إرتيادٌ ساحقٌ لنبضةٍ ما.. ..إختلَ ميزانها على حدودِ الإنتظار..
سألها العابرُ حيناً ...أيستحقُ كل هذا الإنتظار ....
وطالعك يعانقُ النجومَ ...وهو ماكثٌ على عشبِ الزيفِ ...
أيستحقُ إرتيادَ القمرِ ....وهو يرسمُ الدموعَ على وجهِ النجوم
بماذا أخبرهم :
وقلبي معلقٌ حد الثمالةِ بأنشودةِ حبٍ حَلمْتُها ومازلتُ أغنيها ....
نعم...
قد لايستحقُ إرتيادي ولا حتى إنتظاري ...لكنه حلمي ...
من يستحقُ ألأكثر !!!!!
منـــــــــــــال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق