بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 20 أبريل 2014

لكـــــــــ



يغْتالُني عِطرُك
في هذا المساءِ.....
ليتركَ جسدي تائهاً
بين ملحِ البعدِ ...
وهمسةِ شوقٍ أتكأُ على أكتافِها...




* * * *

ما أنا سوى وجهُكَـ الأخـر
فـ كـيفَ أنسلخُ عنكَـ
وتفاصيلي خُلِقَتْ منكَـ....
وكـيفَ أخرجُ من حدودِ خارِطتكـ
وأنت كـلُ حدودي وأخرُ مَـداي؟؟





* * * *

أيا نصفيَ الثــــــــاني..
ما أهملتُ بنفسجتكـ قسراً
وإنما أثملني سحرُ من أهداهـا....
لك سيدي///
أغنيةٌ تحملُ ردَ نبضي
وصمتُ حرفي
لتخبرك عن سرِ عبيرك
الذي فاقَ هديتك .....
أحبكـَ وأكثـر..
منــــــــــال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق