بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 21 أبريل 2014
رسائل في مهب الريح
أخافُ ظنوني ...
أهربُ من أحلامي اليائسة لصحراءِ العمر...
أصرخُ دون صوت وصدى
تفزعُ طيوري المهاجرة
وتعودُ من حيث الرجوعلتهزَ الصمتَ بجنون
أعودُ لمرآتي
وقد شوهت ملامح السنين
فما عادت ترسمُ سوى ظلالٍ وبقايا
لنفس ربما أعرفها
من أنا ...ومن هي ...أستجيرُ بكل الأسئلة ...أدورُ حول نفسي لـألملمَ شعث أفكاريالتي سافرتْ في مهبِ الريح
من أين أبدأ ...ومن أين أنتهي ...؟؟؟؟؟؟
{مقدمة} لـ
"رسائل في مهب الريح"
بقلــــم: منال علان
ثكـــــــــــــــــلى
تستيقظ روحي المصلوبة على جدرانك لتسألك :
أين أنا من أحلامك وغدك وماضيك وحاضرك
وقد تسللتُ لحجرتك أسترقُ النظرَ لحلمي
واستمعُ لنظرتك الهائمة على سقفِ الأماني
لأجدني تائهةٌ مابين سؤال وجواب
ثكلى أنا ياسيدي دون حبكـ...
منــــــــــــــــــــال
p://www.youtube.chttom/watch?v=eSMFZwCRvws
أين أنا من أحلامك وغدك وماضيك وحاضرك
وقد تسللتُ لحجرتك أسترقُ النظرَ لحلمي
واستمعُ لنظرتك الهائمة على سقفِ الأماني
لأجدني تائهةٌ مابين سؤال وجواب
ثكلى أنا ياسيدي دون حبكـ...
منــــــــــــــــــــال
p://www.youtube.chttom/watch?v=eSMFZwCRvws
كــــن لي
كن لي وطناً.....
فالوطن لايحتاج لكلمات وإنما لمقاتلٍ يحمي حدوده ويرفعُ الضيمَ عن ترابه
بحاجة لمساحةٍ واسعةٍ ليرسمَ حلمة على حدِ السماءِ لا لكلمات تقيدها السطور وتتسابق في ميدانها نحو الاجمل ....
بحاجة لأملٍ يغرف من الواقع شيئاً فشيئا ليبني بيته الصغير بين أفيائة وبراريه ...
بحاجةٍ للمطر لينبت من بين مسامة أسمى معاني الحب التي لوثها البشر الان ...بحاجة ماسة لشمسٍ تظلل الأرض ...لأكون أنا وتكون أنت ...
بحاجة لتكاتف يجمعنا لنشعر أننا معا ...
بحاجة لبقعة سلامٍ تكبر يوماً بيوم تحت سماء المحبة لا البغض
تحت سماء التلاحم لا الفرقه ...
تحت شعار الكل لا ألأنا ....تموت الكلمات أمام الصدق فأي بوح يعبر عن الصدق حينها ...واي جدارية نرسمها لتكون الصواب....
صوابنا كامنٌٌ فينا ..نزرعة على أرض قوية ...نرعاه بشمس الموده ...فيكبر فينا وقد ظلله الإحسان ومجده الله ...لتثمرَ أشجارا طيبة تعيد بناء الانسان والارض...
فأي كلمات تصفها بالحب لأنثاك يا أنتَ.. ..لترسم باقات الصبر على وجهها ثم ترحل بعيداً عنها تجامل تلك وترعى تلك وهي ساكنة تحت ظلالك تنتظر فتات الكلمات المتبقة على شفاهك ..كلمات أفناها الوقت وحاصرها الروتين واشعلتها اللذه ...
لست الا إمرأةٍ تنادي باعادة الحب من جديد لزمن يكون فيه الإحساس هو الأساس والحياة هدوء واستقرار وأمان ...تطالب بوطن يحميها من غدر الأخر وانتهاك حدودها من مارق ...لست ضعيفه وانما أحتاجُ لك كوطنٍ أولدُ فيه واموتُ فيه وأتفانى له و افخر فيه.. أكبرُ على أرضه وأنا أرسمُ على شفاه الاخرين بسمة عشق وصدق باتت نادره في هذا الزمن ...فأن كنتُ عشتار فانا الأسمُ لاسواه وانما المضمون إنسانه تطالبُ بحق الحب الشرعي وتفعيلة على أرضِ الواقع تحت شعار الصدق لاغير ...فمن خلالي وخلالها يدبُ الأمن والآمان ويكتفي الكل بشريكة وحسب ...
فهل اطلبُ المستحيل ...لستُ بحاجةِ شيء قط سوى وطني وهو أنت ...أطالبُ بكل حقوقي معك ...سمائي المختومة باسمك ...وبحري الممتد على شواطئك ....وباحات فرحي ...وامسيات أنسي ..وجل الأحتواء ..فكن لي لأكون لك ...
منـــــــــــــــــــــــــــــــــال
فالوطن لايحتاج لكلمات وإنما لمقاتلٍ يحمي حدوده ويرفعُ الضيمَ عن ترابه
بحاجة لمساحةٍ واسعةٍ ليرسمَ حلمة على حدِ السماءِ لا لكلمات تقيدها السطور وتتسابق في ميدانها نحو الاجمل ....
بحاجة لأملٍ يغرف من الواقع شيئاً فشيئا ليبني بيته الصغير بين أفيائة وبراريه ...
بحاجةٍ للمطر لينبت من بين مسامة أسمى معاني الحب التي لوثها البشر الان ...بحاجة ماسة لشمسٍ تظلل الأرض ...لأكون أنا وتكون أنت ...
بحاجة لتكاتف يجمعنا لنشعر أننا معا ...
بحاجة لبقعة سلامٍ تكبر يوماً بيوم تحت سماء المحبة لا البغض
تحت سماء التلاحم لا الفرقه ...
تحت شعار الكل لا ألأنا ....تموت الكلمات أمام الصدق فأي بوح يعبر عن الصدق حينها ...واي جدارية نرسمها لتكون الصواب....
صوابنا كامنٌٌ فينا ..نزرعة على أرض قوية ...نرعاه بشمس الموده ...فيكبر فينا وقد ظلله الإحسان ومجده الله ...لتثمرَ أشجارا طيبة تعيد بناء الانسان والارض...
فأي كلمات تصفها بالحب لأنثاك يا أنتَ.. ..لترسم باقات الصبر على وجهها ثم ترحل بعيداً عنها تجامل تلك وترعى تلك وهي ساكنة تحت ظلالك تنتظر فتات الكلمات المتبقة على شفاهك ..كلمات أفناها الوقت وحاصرها الروتين واشعلتها اللذه ...
لست الا إمرأةٍ تنادي باعادة الحب من جديد لزمن يكون فيه الإحساس هو الأساس والحياة هدوء واستقرار وأمان ...تطالب بوطن يحميها من غدر الأخر وانتهاك حدودها من مارق ...لست ضعيفه وانما أحتاجُ لك كوطنٍ أولدُ فيه واموتُ فيه وأتفانى له و افخر فيه.. أكبرُ على أرضه وأنا أرسمُ على شفاه الاخرين بسمة عشق وصدق باتت نادره في هذا الزمن ...فأن كنتُ عشتار فانا الأسمُ لاسواه وانما المضمون إنسانه تطالبُ بحق الحب الشرعي وتفعيلة على أرضِ الواقع تحت شعار الصدق لاغير ...فمن خلالي وخلالها يدبُ الأمن والآمان ويكتفي الكل بشريكة وحسب ...
فهل اطلبُ المستحيل ...لستُ بحاجةِ شيء قط سوى وطني وهو أنت ...أطالبُ بكل حقوقي معك ...سمائي المختومة باسمك ...وبحري الممتد على شواطئك ....وباحات فرحي ...وامسيات أنسي ..وجل الأحتواء ..فكن لي لأكون لك ...
منـــــــــــــــــــــــــــــــــال
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)