تحتَ أمطارِ الصمتِ أنتظرُك...
والشوقُ ينامُ بين أضلعي...
وقفتُ أناجيك .....
ولهفةُ الأملِ تعانقُ جِنةَ الشجنِ...
لألتحفَك من بردِ غربَتي ...
لأنامَ بين مساماتِ جلدِك..
لتدفَىء بك مشاعري ...
وتضيء بك أوردَتي...
على يقين بأنك ستأتي ...
وتلمُ شعثَ أوجاعي ولوعةٌ طوتْ جسدي ...
على يقينٍ بأنك ستحضرُ حاملاً
جعبةَ أعذارٍ أصدقها من الآن ...
على يقينٍ بانك سـتصارعُ البعدَ ...
وتأتيني مفعمُ الشوقِ جزيل العطاء ...
على يقينٍ بانك ستعوضُ حرمانَ غيابك...
على يقين بذلك ...على يقين بذلك....
منــــــــــــــــــــال
والشوقُ ينامُ بين أضلعي...
وقفتُ أناجيك .....
ولهفةُ الأملِ تعانقُ جِنةَ الشجنِ...
لألتحفَك من بردِ غربَتي ...
لأنامَ بين مساماتِ جلدِك..
لتدفَىء بك مشاعري ...
وتضيء بك أوردَتي...
على يقين بأنك ستأتي ...
وتلمُ شعثَ أوجاعي ولوعةٌ طوتْ جسدي ...
على يقينٍ بأنك ستحضرُ حاملاً
جعبةَ أعذارٍ أصدقها من الآن ...
على يقينٍ بانك سـتصارعُ البعدَ ...
وتأتيني مفعمُ الشوقِ جزيل العطاء ...
على يقينٍ بانك ستعوضُ حرمانَ غيابك...
على يقين بذلك ...على يقين بذلك....
منــــــــــــــــــــال