حِينَ اقْرأُ كَلِماتك ...
ينزفُ الألمُ والحبُ معاً...
فـ أتَقْمصُ أجْنِحةَ الطيرِ...
لإطارِدَ أطيافَك عِبْرَ الكَلِمات ِ
فتحاصِرُني عواصِفَ أمْطار جنونِكَ
تتغزْلُ في فَرَحي حِيناً
وتُعاتبِني في نَزفِي حِيناً
تَضْرِبُ أمْواجَ بحِاري
فـ تُعَلِمني .. كَيْفَ ألْبِسُ حُبْكَ
كيف أصْيرُ جَدْولاً...لك
آهٍ من كَلِماتُك وهي
تُهَرولُ في خَاطِري
لتَفْتحَ طَلاسِمَ أفْكارِي
وتُسافِرُ عبرَ عَوالِمي
مُخْتَرِقةً كلَ قَوانيِني
فَكُلما قَرْأتُ حُروفِك
دَخْلتُ عَوالِمَ الشَجنِ
ومُدنِ الفَرحِ...
فكان ميلِادِي وإسْمِي
فَكلُ العَطايا لِمَنْ كان َ....
ثَوباً يُدَثرْنِي .....
حُلماً يُراودُني ....
حَرفاً يَرْسُمنِي ...
إسْماً يتُوجْني
نِصْفاً يكُمَلنِي .....
ينزفُ الألمُ والحبُ معاً...
فـ أتَقْمصُ أجْنِحةَ الطيرِ...
لإطارِدَ أطيافَك عِبْرَ الكَلِمات ِ
فتحاصِرُني عواصِفَ أمْطار جنونِكَ
تتغزْلُ في فَرَحي حِيناً
وتُعاتبِني في نَزفِي حِيناً
تَضْرِبُ أمْواجَ بحِاري
فـ تُعَلِمني .. كَيْفَ ألْبِسُ حُبْكَ
كيف أصْيرُ جَدْولاً...لك
آهٍ من كَلِماتُك وهي
تُهَرولُ في خَاطِري
لتَفْتحَ طَلاسِمَ أفْكارِي
وتُسافِرُ عبرَ عَوالِمي
مُخْتَرِقةً كلَ قَوانيِني
فَكُلما قَرْأتُ حُروفِك
دَخْلتُ عَوالِمَ الشَجنِ
ومُدنِ الفَرحِ...
فكان ميلِادِي وإسْمِي
فَكلُ العَطايا لِمَنْ كان َ....
ثَوباً يُدَثرْنِي .....
حُلماً يُراودُني ....
حَرفاً يَرْسُمنِي ...
إسْماً يتُوجْني
نِصْفاً يكُمَلنِي .....