بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 6 أغسطس 2013

دياجير الظلام


أ تـسمعُ صهيل روحي 
ومزامير الريح وقد أخفت سكوني 
حيثُ تركتْ ضجيجها 
يفسدُ ما كان منك ومني
فكم من مرةٍ أغلقتَ في وجهي الأبواب
وكم من نافذةٍ في الغيم فتحتها لك 
وكم قدمتُ لك ألف عذرٍ وعذر 
لأنسج لك من عالمي حضن يحتويك
 
وفي كل مرةٍ كنتَ تشعلها خرابا 
أجئتَ الآن تنشدُ عودتي ؟؟؟؟ ...
أسكت ...
فقد تاهت حكايتنا 
بين دياجير الظلام.!!!!...

منـــــــــــال عـلان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق