يَتْلو عِشْقي قاماتِ الأشْجارِ ....فَكَم نَقَشْتُ حُروفَ إسْمكَ على سِيقانِها ....
وكم كانت تِنزِفُ وجَعاً وهي تَحتْضن فرحي بكل فِداء ...
...وكَم رسَمْتُ طيْفكَ على كل الشُطآن ...وكم عانَدتها أمواج البِحارِ...
وكم أطلقْتُ عنانِ حرفي إليكَ..ليسابِقَ أزمنَةِ المسَافاتِ ...
ليأتيك بجعبةِ شَوقي وهي تُرتِل فيك الآف الابياتِ ...
فيا من أحبْبتهُ حتى صَرخَ الشعرُ ....
ويامن ناديتُه حتى جَرحَ الصوتُ صَدى الغيابِ ....
الا يكفيك غيابا ؟؟؟؟؟
منــــــــــــال
وكم كانت تِنزِفُ وجَعاً وهي تَحتْضن فرحي بكل فِداء ...
...وكَم رسَمْتُ طيْفكَ على كل الشُطآن ...وكم عانَدتها أمواج البِحارِ...
وكم أطلقْتُ عنانِ حرفي إليكَ..ليسابِقَ أزمنَةِ المسَافاتِ ...
ليأتيك بجعبةِ شَوقي وهي تُرتِل فيك الآف الابياتِ ...
فيا من أحبْبتهُ حتى صَرخَ الشعرُ ....
ويامن ناديتُه حتى جَرحَ الصوتُ صَدى الغيابِ ....
الا يكفيك غيابا ؟؟؟؟؟
منــــــــــــال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق